يمر الإنسان بمحطات اختبار في حياته ، ظروف صعبة تطرأ عليه ، ومصاعب وتحديات فوق طاقته
يختبره الله ليرى قوة استعانته بالله وقوة يقينه، وهنا يأتي قول ( فما ظنكم برب العالمين ) اذا أحسنت الظن واستبشرت الخير فأبشر( ولسوف يعطيك ربك فترضى) وعد من الله انه سيرضيك
اما اذا أسأت الظن وتوقعت السوء ظلمت نفسك (وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم ارادكم فاصبحتم من الخاسرين) ارداكم أي أهلكهم بسبب ظنهم
أليس الله يخلق بعد ظلمة الليل نور الفجر
وبعد العسر يخلق اليسر
فلماذا الييأس ولنا رب يقول كن فيكون
قل لهمك لي رب كبير